أيهآ آلعمر في ذگرى آلحپ...
تپعثر عشقي فوق نزف أيآمگ..وصمت پوحگ..
وإختزآن أحزآنگ..وَ..پُعدْ طيفگ...
وتغرّپت آلأيآم في أُمسيآت آلرچع وثرى آلرفّض..
هچرگ پحر شديد آلموچ وشديد آلسگون..
أفقدني آلشآطئ آلذي ترسو إليه متآعپي وآلآمي..
پعدگ أغتصپ آلفرح حُلمآً مزّق خيوط آملي...
گفآگِ پ آلله يآصغيرتي..تشپّع پ آلحزن صمتي..
وإن پين لون آلزهرة وذپولهآ مسآفة سآعة...
وپين آلمسآفة وآلظل وتقآسم نهآري وليلي ضيآع دهر..
وپين سهري وحرمآني...أشرعة رحيل مُرّ..
پغيآپگ ذگريآتي فقدت پگآرتهآ فشآعت...
فقدت رونقهآ فشآخت..أصپحت فرآغ هرِمْ..
آلنهآيآت تُضيّعنآ وتقسمّنآ لعدة أچزآء...
فنتسآقط گـ آلأورآق..وتهرپ آلحيآة منآ...
ولگن يپقى آلحپ شآهدآً حد آلعشق وحد آلموت...
ويپقى قلپي مُقدّسآً لنپض قلپگ صورة وصوت..
حيآتي...چنون حپي پگِ لم يعُد عظيمآً..
پل أصپح سلوگآً ألفته في هوى چمآلگ..
لأننآ گُنآ أصدقآء في قمة آلصدآقة..
وگُنآ أنقيآء في قمة آلصفآء...
وگُنآ عشآقآً فوق آلإرتفآع على قمة آلتنگّر..
وفوق رموش آلتفآهم تچمّدت حوآس آلعوآذل..
وتصلپت على رصيف آلنسيآن ألسنة آلودآع آلمُرْ..
لم أتخيل حچم هذآ آلپُعد آلذي يپدوآ أقوى من آلقُرپ
رغم حپي آلدفين آلذي خرچ مع پزوغ آلقدر ضوء دفءٍ ليحتويگ..
ولأنني أفتقدگِ چدآً...آلفرح پ آلنسپة لي أصپح مچرد زآئر..
قد يرحل پدون إستئذآن مُتچآهلآً أدپ آلغرآم...وفن آلگلآم..
طفلتي...وخآلق عينيگ..وَ..رپ آلپرية...أن آلحپ پعدگِ..
أرآه..حرآم..وَ..إچرآم..وَ..إعدآم..وآلسلآم....!
پ قلم...آلدلوعة دودي....!
يسمح پآلنقل