يعيش أكثر شباب المسلمين اليوم بين مد زجزر بين مافى داخلهم من ألإيمان وما ينتابهم من نوبات الشك فى الله فيقعون فى حيرة بيم مافى قلوبهم وما يشعرون به من نوبات الشك والإيمان ز
وهذا الشك قد أصاب أصحاب رسول الله من قديم الزمان / وإليكم الككابة كاملة لتطمئن قلوبكم بالإيمان :
روى ألإمام مسلم عن أبى هريرة أنه قال : ذات يوم ذهب بعض اصحاب الر سول اليه وأعينهم تفيض من المع من الحزن وألسى وقالوا : يا رسول الله إننا لنجد فى أنفسنا شيئا أهون علينا أن نحترق حتى نصير رمادا من ان نتلفظ به ، وأشاروا الى أنه الشك فى الله . غير أن الرسول لم ينهرهم ولم يطردهم وإنما بش فى وجوههم وقال لهم بكل هدوء : أوقد وجدتموه يعنى الشك فى الله ؟ قال الحمد للله إنه صريح ألإيمان !وفى رواية ك هذا محض ألإيمان .)
هاهو الرؤسول يطمئن قلوب ه}لاء وأولئك من الشباب بأن مايحسون به هو صريح ألإيمان .
إن الله موجود فى كل مكان وفى كل شىء حتى خلجات النفس أحيانا فاطمئنوا ياشباب المسلمين بالإيمان