كشف تقرير اخباري أن الولايات المتحدة الأمريكية تملك القدرة على الدخول إلى مراكز البيانات الرئيسية التي تتحكم في تدفق حركة المرور على شبكة الإنترنت في العالم، وذلك وفق اتفاقيات قانونية خاصة صاغها محامو مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الدفاع الأمريكية مع كبرى الشركات المسيطرة على كابلات الاتصالات.